جميعنا نعرف أن الموز يمنحنا الطاقة والنشاط لأنه يحتوي على سكريات طبيعية: سكروز زيكر الفاكهة والغلوكوز، لكن ما نجهله أن الموز يساعدنا في التغلب على أمراض عدة أبرزها:
• الكآبة ............... في إحدى الدراسات، شعر عدد كبير من المصابين بالكآبة بتحسن واضح بعد تناولهم الموز، لأن الأخير يحتوي على ترايبتوفان، وهو نوع من البروتين الذي يتحوّل إلى سيروتنيوم في الجسم، يمنحنا الراحة والاسترخاء، ويحسّن مزاجنا.
• فقر الدم ............ يحتوي الموز على نسبة عالية من الحديد، ويحفّز إنتاج الهيموغلوبين في الدم فيساعد في علاج فقر الدم.
• ضغط الدم ......... يعتبر الموز من أغنى الفاكهة بالبوتاسيوم ويملك نسبة منخفضة من الأملاح، لذلك هو مثالي لمكافحة ارتفاع ضغط الدم.
• الدماغ ............... أثبتت الدراسات أن الفاكهة الغنية بالبوتاسيوم تحفّز القدرات الدماغية.
• الإمساك............ يحتوي الموز على مستوى عال من الألياف، لذلك فإن إدخاله في الحمية الغذائية يساعد في إعادة عمل الأمعاء الطبيعي.
• الأعصاب ............ الموز غني بفيتامينات المجموعة B التي تساعد في تهدئة النظام العصبيَ.
• التدخين.............. يساعد الموز الجسم في التعافي من تأثيرات انسحاب النيكوتين عند التوقّف عن التدخين.
• الإجهاد............. يساعد البوتاسيوم في تنظيم النبض ويحفز إرسال الأوكسجين إلى الدماغ، ويوازن نسبة الماء في الجسم.
• الحموضة المعويّة.. ينصح الأطباء بتناول الموز للتخلّص من الحموضة.
• الدورة الشهرية ... تناولي الموز قبل الدورة الشهرية وخلالها لأنه يعمل على تنظيم مستويات الغلوكوز في الدم، فيحسّن المزاج ويمدّك بالفيتامين B6 ويهدئ الألم.
• لسعة البعوض .... أفركي اللسعة بقشرة الموزة من الداخل فيخف التورّم والاحمرار.
• السكتة القلبية ...... تناول الموز كجزء من حمية منتظمة قد يقلل خطر الموت بالسكتة بنسبة 40%
